الحمد لله على نعمة الإسلام ومناقبه العظيمة
فحرمة الإنسان حياً أو ميتاً سيان في هذا الدين العظيم
لننظر كيف يدفن الهندوس أمواتهم
فالمنظر بشع ومقزز لأبعد من ما نتصوره
فمن لا يستطيع النظر للجثث والذباب يكسوها والكلاب تنهشها
فليتوقف ويخرج
stop
هنالك نهر مقدس في الهند في شمال الهند اسمه نهر الجانح
يلقي به الهندوس أمواتهم بعد الإحراق والكثير منهم يسبحون في الوحل والماء طلبا للبركة , الجثث التي لم تحترق بالكامل
هي لفقراء لم يستطيعوا شراء الأخشاب
الكافية لحرق الجثة
الأثرياء يضعون خشب الصندل المعطر والعود لتضييع رائحة احتراق الجثة
الصور تتحدث
الجثة محمولة على السيارة للمكان المقدس
وهذا المكان المقدس
ويستخدمونها كسياحة
منظر بشع لامرأة فقيرة لم تحترق بالكامل
الأبقار المقدسة والكلاب تأكل بقايا الجثث والعظام!!
عنصر أنساني وضيع جدا يسمونه بالهند الجمار لا يصافحونه أو يأكلون معه
يعيش على أحط المهن وأقذرها
وأخيرا الحمدلله على نعمة الإسلام